بحث هذه المدونة الإلكترونية

‏إظهار الرسائل ذات التسميات قرى قضاء القدس. - 2 -. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات قرى قضاء القدس. - 2 -. إظهار كافة الرسائل

2014-04-12

قرى قضاء القدس. - 2 -

                               قرى قضاء القدس. - 2 -
ساطاف
تُكتَب أحياناً (صطاف)، وتقع إلى الغرب من مدينة القدس وتبعد عنها 12كم، ومتوسط ارتفاعها 600م عن سطح البحر. بلغت مساحة أراضيها 3775 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى عمرو، صوبا، خربة اللوز، الجورة، عين كارم، وقالونيا. بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 329 نسمة، 381 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 450 عام 1945م. قامت المنظمات الصهيونية المسلّحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (626) نسمة، وأقيمت على أراضيها مستوطنة (موشاف بيكورا) عام 1949م. بلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (3847) نسمة.

سفلة
تقع باتجاه الجنوب الغربي من القدس وتبعد عنها 24كم، ومتوسط ارتفاعها 565م عن سطح البحر. بلغت مساحة أراضيها 2061 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى بيت عطاب، دير الهوا، دير آبان، وجرش. بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 46 نسمة، 49 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 60 عام 1945م. قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية ومحوها عن الوجود، وشرّدت أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (70) نسمة. بلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (427) نسمة.

صوبا
تقع إلى الغرب من القدس وتبعد عنها 10كم، وترتفع 86 متراً عن سطح البحر. يرجع اسمها إلى كلمة الآرامية (صوبا) بمعنى الحافة، وكانت تُعرَف عند الرومان باسم (صبوئيم) وفي عهد الفرنجة كان في موقعها حصنٌ باسم (بلمونت)، هدمه صلاح الدين الأيوبي. بلغت مساحة أراضيها المسلوبة 4100 دونم، وتحيط بها أراضي قرى القسطل، بيت نقوبا، أبو غوش، وساطاف. بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 307 نسمة، 434 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 620 عام 1945م. وتُعَدّ القرية ذات موقع أثري يحتوي على بقايا قلعة صليبية. قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (719) نسمة، على أنقاضها أقام الصهاينة مستعمرة (توصوفا) عام 1949. وبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998م حوالي (4417) نسمة. في عام 1948 أنشئت على أراضي القرية مستوطنة "أميليم" ثم سُمِّيَت لاحقاً "كيبوتس تسوفاه". وفي عام 1964 أنشئت مدرسة تُدْعى "يديدا". ما زالت بقايا القلعة الصليبية ظاهرة إلى اليوم مع بقايا بيوت من القرية المهدّمة.

عرتوف
تقع على بعد 36كم غرب مدينة القدس، وترتفع 250م عن سطح البحر، مساحة أراضيها المسلوبة 403 دونمات فقط. وتحيط بها أراضي صرعة، وأشوع. بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 305 نسمة، 253 نسمة عام 1931م، انخفض إلى 250 عام 1945م. وتُعَدّ القرية ذات موقعٍ أثري يحتوي على أساسات، ومدافن، ومغر، ومعاصر، وصخور منحوتة. قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم في عام 1948م حوالي (406) نسمة، وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستعمرة (موشاف ناحام)، وإلى الجنوب من القرية أقاموا مستعمرة (بيت شمش) عام 1950م، وفي الشمال الشرقي أقاموا مستعمرة (هرتوف). ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (2493) نسمة. ما زال هناك منزلٌ قائم من القرية القديمة تسكنه عائلة يهودية، كما أنّ هناك قسماً من مبنى الشرطة البريطانية ما زال قائماً.

بدّو
تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها 9 كم، وتُعَد كلمة "بدو" تحريفاً لكلمة (البد) بمعني معصرة الزيتون، وترتفع عن سطح البحر 850م، وتبلغ مساحة أراضيها حوالي 5392 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى النبي صموئيل، الجيب، بيت إجزا، القبيبة، قطنا، وبيت سوريك، وقُدِّر عدد سكانها عام 1922 بحوالي (252) نسمة، وفي عام 1945 بحوالي (520) نسمة، وفي عام 1967 بحوالي (1259) نسمة، وفي عام 1987 حوالي (2846) نسمة، وفي عام 1996 حوالي (3358) نسمة، ويوجد في الجنوب الغربي من القرية (خربة نجم) وتحتوي على أنقاض وآثار قديمة.

عسلين
تقع إلى الغرب من القدس على بعد 28كم، بمتوسط ارتفاع 280م عن سطح البحر. بلغت مساحة أراضيها 2159 دونماً، ويحيط بها أراضي قرى إشوع، بيت محسير، وصرعة. بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 186 نسمة، ارتفع إلى 260 عام 1945م. قامت المنظمات الصهيونية المسلّحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948م حوالي (302) نسمة، وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستوطنة (عشتاعول) عام 1949؛ وتقع على جزءٍ من أراضي "عسلين" وجزء من أراضي "إشوع". ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (1852) نسمة. يضمّ موقع القرية مرآباً لتصليح الباصات الخاصة بشركة النقل العام الصهيونيّ "إيغد".

عقور
تقع إلى الجنوب الغربي من القدس وعلى بعد 20كم منها، وترتفع عن سطح البحر 475م، ويرجع اسم القرية (عقور) من العقر وهو العقم، والعاقر من الرمل ما لا ينبت، وشجر عاقر لا تحمل، و(عقر) جذر سامي مشترك بمعنى الجرد. مساحة أراضيها المسلوبة 5500 دونم، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 25 نسمة، ارتفع إلى 40 عام 1945م. قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948م حوالي (46) نسمة. ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (258) نسمة. غرس الصهاينة غابة في موقع القرية تخليداً لذكرى إرهابيّين صهاينة هم: "تسفائي دوبروسكي" و"روز ماركوس" و"فامي ميليمان" و"روز شنايدر".

عين كارم
تقع إلى الجنوب من القدس وتبعد عنها 8كم، ويُقال إنّ النبي يحيى عليه السلام (يوحنا المعمدان) وُلِد في هذه القرية، وذكر الباحثون أنّ القرية تقوم على موقع (بيت كار) بمعنى الخرفان، المذكور في العهد القديم. بلغت مساحة أراضيها حوالي 15029 دونماً، وتُعتَبر كبرى قرى القضاء، وتحيط بها أراضي قرى دير ياسين، المالحة، الجورة، ساطاف، وقالونيا. بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1735 نسمة، 2637 نسمة عام 1931م بما فيهم سكان عين رواس وعين الخندق المجاورتين، ارتفع إلى 3180 عام 1945م. وتُعَدّ القرية ذات موقعٍ أثريّ يحتوي على قبور منقورة في الصخر، وفيسفساء، وأساسات. وتحيط بها مجموعة من الخِرَب الأثرية ويوجد في القرية كنائس وأديرة أشهرها: دير الفرنسيسكان، وكنيسة القديس يوحنا، وعين مريم، وكنيسة الزيارة، ودير مار زكريا، وسيدة صهيون وقبرها. قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (3689) نسمة، وعلى أنقاضها أقام الصهاينة جامعة ومستشفى هداسا، ومستوطنة (عين كيريم) عام 1953. بلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (22653) نسمة. في سنة 1949 أنشأ الصهاينة مستوطنتيْ "بيت زايت" و"إيفن سابير" على أراضي القرية، وفي عام 1950 أقيمت مدرسة عين طارم الزراعية. وقرية عين كارم من القرى القليلة التي سَلِمَت أبنيتها من الهدم.

القبو
تقع إلى الجنوب الغربي من القدس وتبعد عنها 18كم، ويبلغ متوسط ارتفاعها 775م عن سطح البحر. مساحة أراضيها المسلوبة 3806 دونمات، وتحيط بها أراضي قرى بتير، حوسان، وادي فوكين، رأس أبو عمارة، والولجة. بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 129 نسمة، 192 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 260 عام 1945م. تعتبر القرية ذات موقعٍ أثري يحتوي على بقايا كنيسة معقودة، وحوض معقود، وقناة، كما يحيط بها من الشرق (خربة أبي عدس)، و(خربة طزا) وهما أثريتان تحتويان على آثار انقاض. قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم في عام 48 حوالي (302) نسمة، أقيمت على أراشيها مستوطنة "ميفو بيتار". ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (1852) نسمة. وما زال مسجد القرية قائماً رغم كونه مهجوراً ومهملاً، كما توجد خلف المسجد ثلاثة آبار.

القسطل
تقع إلى الغرب من مدينة القدس وتبعد عنها 10 كم، وترتفع 808 أمتار عن سطح البحر. وكلمة (القسطل) إفرنجية الأصل بمعنى الحصن، وتقوم القرية على بقعة كانت في العهد الروماني قلعة. بلغت مساحة أراضيها حوالي 1446 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى عين كارم، وبيت نقوبا. بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 43 نسمة، 59 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 90 عام 1945م. وقرية القسطل تُعتبر أول قرية عربية احتلّها الصهاينة عام 1948م، بعد معركة عنيفة بقيادة عبد القادر الحسيني الذي استشهد في هذه المعركة في 8/4/1948م. وقد تمّ هدم القرية وتشريد أهلها، البالغ عددهم عام 1948 حوالي (104) نسمة، وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستوطنة (قاستل)، ومستوطنة (ماعوز تسيون) التي أصبحت تسمى (مفسرت تسيون) عام 1951. ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (641) نسمة. وموقع القرية اليوم بما في ذلك القلعة أصبح موقعاً سياحياً.

كسلا
تقع إلى الغرب من القدس، وتبعد عنها 16كم، وبمتوسط ارتفاع 625م عن سطح البحر. وتقوم القرية على بقعة مدينة (كسالون) الكنعانية، بمعنى الثقة والأمل. تبلغ مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 8000 دونم، ، وتحيط بها أراضي قرى عقور، أم الميس، وبيت محسير. بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 233 نسمة، 299 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 280 عام 1945م. يحيط بالقرية العديد من الخِرَب الأثرية التي تضمّ جدراناً مهدّمة وصهاريج، ونحتاً في الصخور. قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948م حوالي (325) نسمة، وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستوطنة "رامات رزئيل" عام 1948، وكذلك مستوطنة (موشاف كسالون) عام 1952م. وبلغ مجموع اللاجئين من القرية في عام 1998 حوالي (1995) نسمة.

لفتا
تقع إلى الشمال الغربي من القدس وتبعد عنها 1كم، ويبلغ معدل ارتفاعها 675م عن سطح البحر. وتقوم القرية على موقع قرية (نفتوح) بمعنى فتح الكنعانية. مساحة أراضيها المسلوبة 8000 دونم، وتحيط بها أراضي قرى شعفاط، بيت حنيا، إكسا، ودير ياسين. بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1451 نسمة، 1893 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 2550 عام 1945م. قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم في عام 1948م حوالي (2958) نسمة، وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستوطنة (مي نفتواح) والحيّ اليهودي (روميما). ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998م حوالي (18165) نسمة. كما أقيمت مستوطنة جفعات شاؤول، وأصبحت هذه المستوطنات حالياً ضمن القدس الغربيّة المحتلة. هناك بعض المنازل الباقية والتي رُمّمت ليقطنها يهود، كما أنّ هناك مسجد ونادٍ ومقبرة ما تزال قائمة إلى اليوم. وكان هناك مشروع صهيونيّ لتحويل ما تبقّى من منازل القرية إلى مركزٍ لدراسة التاريخ الطبيعي. أمّا مبنى الكنيست الصهيونيّ فقد أقيم على مساحة من حي الشيخ بدر بالقرية.

المالحة
تقع إلى الجنوب الغربي من القدس وتبعد عنها 5كم، ومتوسط ارتفاعها 750م عن سطح البحر. مساحة أراضيها المسلوبة 5700 دونم، وتحيط بها أراضي قرى عين كارم، الولجة وبيت صفافا. بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1038 نسمة، 1410 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 1940 عام 1945م. وتعتبر القرية ذات موقع أثري يحتوي على برج مهدم، ومغر، ومدافن. قامت المنظمات الصهيونية المسلّحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (6828) نسمة، وعلى أنقاضها أقيمت مستوطنة (موشاف مناحات) عام 1949م، كما تقام بالقرب منها مستوطنة "رامات دانيّا". ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (13820) نسمة. ولا يزال الكثير من المنازل قائماً وتحتلّه عائلات يهودية، وأما مدرسة القرية فمهجورة ومملوءة بالنفايات، وما زال المسجد ذو المئذنة العالية قائماً. كما يوجد فيها بقايا مقبرة.

نِطاف
تقع إلى الشمال الغربي من القدس وتبعد عنها 13كم، ومتوسط ارتفاعها 400م عن سطح البحر. وكلمة (نطاف) جمع النطفة، وهي الماء الصافي، والنطافة هي القليل من الماء المتبقّي في الوعاء. بلغت مساحة أراضيها المسلوبة 1500 ألف دونم، وتحيط بها أراضي قرى قطنة، بيت ثول، يالو، وبيت نوبا. وبلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي (16) نسمة، وفي عام 1945م حوالي 40 نسمة. قامت المنظمات الصهيونية المسلّحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (46) نسمة، وأقيمت مستوطنة "نتاف" بالقرب من القرية المهدّمة. ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (285) نسمة. ما زال في موقع القرية منزل حجريّ كبير تحيط به مصاطب قديمة، وهناك عند أسفل المنحدرات منزلُ ثانٍ مهجور.

الولجة
تقع إلى الجنوب الغربي من القدس وتبعد عنها 10كم، ومتوسط ارتفاعها 750م عن سطح البحر. مساحة أراضيها المسلوبة 17600 دونم،، وتحيط بها أراضي قرى الجورة، بتير، بيت جالا، شرفات، القبو، رأس أبو عمار، عقور، وخربة اللوز. بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 910 نسمة، 1206 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 1650 عام 1945م. ويقع في أراضي القرية خربة (خلة السمك) على بعد 2كم من بيت جالا وبلغ عدد سكان الخربة عام 1961 (110) نسمة. قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم في عام 1948 (1914) نسمة، وأقاموا مستوطنة (موشاف عامي نداف) عام 1950. ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998حوالي (11754) نسمة. لا تزال بعض المنازل الحجرية قائمة في موقع القرية، ولا يزال الماء يتدفّق من بنية حجرية إسمنتية مبنيّة فوق نبع يقع غرب القرية. ويستعمل موقع القرية متنزّهاً للصهاينة.

عمواس
تقع في الاتجاه الغربي من القدس وتبعد عنها 28كم. مساحة أراضيها المسلوبة 5200 دونم، والجزء الآخر من أراضيها المتبقيّة أصبح من ضمن الضفة الغربية وفي عام 1967م، بعد الاحتلال دمّرت سلطات الاحتلال القرية تدميراً كاملاً وشرّدت أهلها. بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 1450 نسمة.

بيت سوريك
تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 12كم، يصل إليها طريق يربطها بالطريق الرئيس طوله 0,7كم، وترتفع حوالي 830م عن سطح البحر في آذار من عام 1948 دمّر الصهاينة معظم أبنية القرية بما فيها الجامع. تبلغ مساحة أراضيها 6949 دونماً، ويحيط بها أراضي قرى بيت إكسا، قالونيا، بدو، وقطنة، قدر عدد سكانها عام 1922 (352) نسمة، وفي عام 1945(480) نسمة، وفي عام 1967 حوالي (658) نسمة، وفي عام 1987 حوالي (1791) نسمة، وفي عام 1996 ارتفع إلى 1998 نسمة، يوجد في القرية ثلاث خرب هي خربة الحوش، خربة البوابة، وخربة الجبل.

بيت عنان
تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 16 كم، يصل إليها طريق داخلي طوله 1,7كم، يربطها بالطريق الرئيسي، وترتفع عن سطح البحر 700م، تبلغ مساحة أراضيها حوالي 10105 دونمات، وتحيط بأراضيها قرى القبيبة، قطنة بيت لقيا، وبيت دقو. قُدِّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (509) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (820) نسمة، وفي عام 1967 حوالي (1261) نسمة، ارتفع هذا العدد ليصل عام 1987 إلى حوالي (2258) نسمة، وفي عام 1996 ازداد العدد إلى حوالي (2380) نسمة. يحيط بالقرية مجموعة من الخرب ذات المواقع الأثرية، وهي: خربة المسقة، وخربة الجبيعة، وخربة رمانة وخربة الخميس.

أبــو ديـــس
تقع إلى الشمال من مدينة القدس، وتبعد عنها 4 كم، وترتفع عن سطح البحر 630م. تقوم القرية على قطعة أثرية من العهد الروماني سُمّيت باسمها. تبلغ مساحة أراضيها 28232 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى الخان الأحمر، النبي موسى، عرب السواحرة، صور باهر، سلوان ، الطور، العيزرية. وقُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (1029) نسمة، وفي عام 1940م حوالي 1945 نسمة، وفي عام 1967 حوالي (2640) نسمة، وارتفع العدد في عام 1987 إلى 5368 نسمة، وفي عام 1996 ازداد عدد السكان إلى حوالي (8916) نسمة. يحيط بالقرية العديد من الخرب التي تحتوي على مواقع أثرية منها: خربة أبو صوانة، خربة الخرايب، وخربة أم الجمال، وقد صادرت سلطات الاحتلال جزءاً من أراضيها وأقامت عليها مستعمرة (معالية أدوميم) عام 1978.

بيرنبالا
تقع إلى الشمال من مدينة القدس، وتبعد عنها 8كم، وتقع على هضبة مرتفع عن سطح البحر حوالي 780م. تبلغ مساحة أراضيها 2692 دونماً، وتحيط بأراضيها قرى بيت حنينا، النبي صموئيل، الجبيب، الرام، وجبع. قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (367) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (590) نسمة، وفي عام 1967 حوالي (935) نسمة، وفي عام 1987 (1385) نسمة، وفي عام 1996 ارتفع العدد إلى (3661) نسمة.

بيــت دقــو
تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 17كم، يصل إليها طريق محليّ معبّد طوله 3كم، يربطها بالطريق الرئيسي، وترتفع 650م عن سطح البحر، ذكَرها الفرنج باسم (بتدقو). تبلغ مساحة أراضيها 5393 دونماً، وتحيط بها أراضي بيتونيا، بيت عنان، والطيرة، وقدر عدد سكانها عام 1922 حوالي (245) نسمة، وفي عام 1945 (420) نسمة، وفي عام 1967 بلغ عدد سكانها (438) نسمة، وفي عام 1987 ارتفع ليصل إلى (865) نسمة، يزداد ليصل في عام 1996 (1206) نسمة.

بيت إجزا
تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 12 كم، وترتفع 810م عن سطح البحر، يصل إليها طريق محلي طوله 4 كم، يربطها بالطريق الرئيسي. تبلغ مساحة أراضيها 2550 دونماً، ويحيط بها أراضي قرى بدو، الجيب، بيت دقو. وقُدّر عدد سكانها سنة 1922 حوالي (59) نسمة، وفي سنة 1945 حوالي (70) نسمة، وفي عام 1967 حوالي (114) نسمة وارتفع العدد عام 1987 ليصل إلى (321) نسمة، وفي عام 1996 زاد العدد إلى حوالي (409) نسمة.

سلوان
تقع بالقرب من سور القدس من الجهة الجنوبية، ولا تبعد عنه سوى بضعة أمتار، وكلمة (سلوان) جاءت من لفظة (سيلوان) الآرامية التي تعني الشوك والعليق، وقد يكون الاسم مشتقاً من جذر "شلا" أو "سلا" وهو ساميّ مشترك يعني الهدوء والسكون والعزلة، أي قرية الهدوء والسكون. وتبلغ مساحة أراضيها حوالي 4521 دونماً، وتحيط بها أراضي القدس، الطور، العيزرية، وعرب السواحرة. قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (1901) نسمة، وفي عام 1945 (3820) نسمة، وفي عام 1961 ضمّت سكان سلوان إلى مدينة القدس واعتبرت حياً من أحيائها، وفي عام 1996 بلغ عدد سكانها حوالي (8860) نسمة.

جديرة
تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها 8 كم، ترتفع عن سطح البحر حوالي 775م، ويصلها طريق معبد يربطها بالطريق الرئيسي طوله 0,1كم، وكلمة الجديرة تعني (حظيرة الغنم)، تبلغ مساحة أراضيها حوالي 2044 دونماً، وتحيط بأراضيها قرى كفر عقب، قلنديا، وبير نبالا. قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (122) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (190) نسمة، وفي عام 1967 كان (688) نسمة، وفي عام 1996 حوالي (1164).

الرام
تقع إلى الشمال من مدينة القدس، وتبعد عنها 7كم، يصل إليها طريقٌ داخلي معبد يربطها بالطريق الرئيسي طوله 0.8كم، وترتفع عن سطح البحر 750م، والرام هي قرية قديمة، عُرِفت في العهد الروماني باسم (الرامة) بمعنى المرتفعة وتبلغ مساحة أراضيها 5,6 ألف دونم، وتحيط بها أراضي قرى جبع، كفر عقب، قلنديا، بيرنبالا، والجديرة.
قُدّر عدد سكانها عام 1922 بحوالي (208) نسمة، وعام 1945 حوالي (350) نسمة، وفي عام 1967 حوالي (860) نسمة، وفي عام 1987 حوالي (1624) نسمة، وفي عام 1996 بلغ عدد سكانها مع سكان ضاحية البريد المجاورة، حوالي (23740) نسمة. يوجد في القرية موقع أثريّ يحتوي على بقايا قديمة من جدران ومحاجز، وفيها العديد من الخرب الأثرية.

رافات
تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس 10كم، ترتفع عن سطح البحر 800م، يصل إليها طريق داخلي يربطها بالطريق الرئيسي طوله 1,5كم. يأخذ المخطّط الهيكلي للقرية شكلاً طولياً، وتبلغ مساحة أراضيها 3777 دونماً، وتحيط بها أراضي رام الله، البيرة، قلنديا، بتونيا، كفر عقب، وقدر عدد سكانها عام 1922 حوالي (219) نسمة، وفي عام 1945 (280) نسمة، وفي عام 1967 حوالي (545) نسمة، وفي عام 1987 ارتفع إلى (882) نسمة، وفي عام 1996 زاد العدد إلى (914) نسمة.

شعفاط
تقع إلى الشمال من مدينة القدس، وتبعد عنها 5كم، تبلغ مساحة أراضيها حوالي 5215 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى بيت حنينا، عناتا، حزما، لفتا، العيسوية. قُدّر عدد سكانها عام 1922 بحوالي (422) نسمة، وفي عام 1945 بحوالي (760) نسمة، وبلغ العدد قبل عدوان 1967 حوالي (2285) نسمة. ويُقدّر عدد النازحين منها (421) نسمة، وفي عام 1982 حوالي (2323)، وفي عام 1996 ارتفع العدد ليصل إلى حوالي (14923) نسمة. يقام على أراضي القرية مخيم للاجئين باسم (مخيم شعفاط)، ويحيط بالقرية خمس خرب، هي: خربة الصومعة، خربة الرأس، خربة المصانع، خربة تل الفول، خربة العدسة، وتحتوي هذه الخرب على العديد من المواقع الأثرية.

صور باهر
تقع إلى الجنوب من مدينة القدس، وتبعد عنها 4كم، وقد سمّاها الصليبيون باسم (صربل). تبلغ مساحة أراضيها مع أراضي أم طوبا حوالي 9471 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى عرب السواحرة، وسلوان، وبيت صفافا، وبيت لحم، وبيت ساحور. قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (933) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (2450) نسمة، وكان العدد قبل عدوان 1967 حوالي (2615) نسمة، نزح منهم إثر العدوان حوالي (623) نسمة، وفي عام 1982 حوالي (2589) نسمة، وفي عام 1996 أصبح مع سكان أم طوبا حوالي (9562) نسمة.
وتقع أم طوبا في الجنوب الشرقي من صور باهر، وتقوم على بقعة (متوبا) الرومانية، وتُعَدّ ذات موقعٍ أثريّ يحتوي على صهاريج منقورة في الصخر، ومُغَر، وتيجان أعمدة. ويجاور قريتي صور باهر وأم طوبا مجموعة كبيرة من الخرب والبقاع الأثرية، وقد صادرت سلطات الاحتلال جزءاً من أراضيها وأقامت عليها عام 1973 مستعمرة (تالبيوت الشرقية).

القبيبة
تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها 12كم، والقبيبة تصغيرٌ لكلمة (قبة). وترتفع عن سطح البحر 800م وتبلغ مساحة أراضيها 3184 دونماً، وتحيط بها قرى بدّو، بيت عنان، قطنة. قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (236) نسمة، وفي عام 1945 (420) نسمة، وفي عام 1967 كان العدد (688) نسمة، وفي عام 1987 بلغ حوالي (1298) نسمة، وفي عام 1996 انخفض إلى (866) نسمة. وتحتوى على آثار كنيسة مهدّمة، ويحيط بها خِرَب تضمّ مواقع أثرية.

السواحرة الشرقية
تقع إلى الجنوب الشرقيّ من مدينة القدس، وتبعد عنها 4 كم، ويصلها بالطريق الرئيسيّ طريق داخلي. قُدّر عدد سكانها قبل عدوان 1967 حوالي (4208) نسمة، ويتألّف سكانها من 12 عشيرة، نزح منهم على أثر الاحتلال الصهيونيّ عام 1967 حوالي (490) نسمة، وبلغ عدد السكان في عام 1996 حوالي (4325) نسمة. يمتلك أهالي القرية مساحات كبيرة من الأراضي جعلهم يعتمدون على الزراعة ورعي الأغنام، وبعد عدوان 1967 تم إغلاق ما نسبته 75% من أراضيها، مما قلّص الأراضي الزراعية والمراعي، ومنعت سلطات الاحتلال أهلها من البناء، علما بأنهم بعانون من الاكتظاظ السكاني.

بيـــت حنينـــا
تقع إلى الشمال من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 8كم، وترتفع عن سطح البحر 700م، تبلغ مساحة أراضيها 15839 دونماً، ويحيط بأراضيها قرى حزما، النبي يعقوب، بير نبالا، شعفاط، لفتا، وقدر عدد سكانها عام 1922 بحوالي (996) نسمة، وفي عام 1945 بحوالي (1590) نسمة، وفي عام 1967 انخفض إلى حوالي (1177) نسمة، وفي عام 1987 حوالي (1621) نسمة، وفي عام 1997 بلغ عدد سكانها 1014 نسمة. صادرت سلطات الاحتلال معظم أراضيها، وأقامت عليها مستعمرة (عطروت) عام 1970م، ومستعمرة (نفي يعقوب) عام 1973م، وأيضاً مستعمرة (راموت) عام 1973م.

قرية بيت إكسا
تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 9 كم، ويصلها طريق داخلي طوله 1,3كم، يربطها بالطريق الرئيسي، وترتفع حوالي 670م عن سطح البحر، تبلغ مساحة أراضيها حوالي 9273 دونماً، ويحيط بها أراضي قرى بيت حينيا، البني صموئيل، بيت سوريك. قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (791) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (1410) نسمة، وفي عام 1967 كان حوالي (633) نسمة، وفي عام 1987 حوالي (949) نسمة، وفي عام 1996 زاد العدد إلى (1259) نسمة. يوجد في القرية آثار وخربة البرج وتقع شمال القرية وخربة اللوزة في غربها، صادرت سلطات الاحتلال جزءاً من أراضيها وأقامت عليها مستعمرة (عطروت) أنشأت عام 1970، ومستعمرة (راموت) أنشأت عام 1973م.

الجيب
تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها 10كم، وترتفع عن سطح البحر حوالي 710م، وتقوم القرية على موقع مدينة (جبعون) وتعني تل، وهي مدينة الرئيسية لقبيلة الحويين الكنعانية، تبلغ مساحة أراضيها 8205 دونمات، ويحيط بها قرى النبي صموئيل، بيت إجزا، بير نبالا، بدو، والجديرة. قُدِّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (465) نسمة، وفي سنة 1945 (830) نسمة، وفي عام 1967 بحوالي (1173) نسمة، وفي عام 1987 (2111) نسمة، وفي عام 1996 زاد العدد ليصل (2550) نسمة. يوجد في القرية مواقع أثرية منها الغرف المحفورة في الصخر، وكنيسة، ومدافن. صادرت سلطات الاحتلال جزءا من أراضيها، وأقامت عليها عام 1977م مستوطنة (جفعوت).

الطور
تقع إلى الشرق من مدينة القدس وتقوم القرية على موقع بلدة (بيت فاجي) التي كانت مقامة في العهديْن الروماني والإفرنجي، وهذا الاسم آرامي الأصل ومعناه (بيت التين). وقد أخذت اسمها من الجبل الذي تقع عليه، ويقال إنّ السيد المسيح عليه السلام استراح عندها يوم قدومه من أريحا إلى القدس، وقد أقيمت كنيسةٌ على هذا المكان، يحتفل فيها المسيحيون كلّ سنة ويدعونها (أحد الشعانين). تبلغ مساحة أراضيها 8808 دونمات، وتحيط بها أراضي قرى العيسوية، العيزرية، سلوان، الخان الأحمر.
ومعظم أراضي هذه القرية أقيمت عليها الأديرة والمساجد، وأراضي القرية تعتبر وقفاً إسلامياً. قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (1038) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (2770) نسمة، وبلغ عدد السكان قبل عدوان 1967 حوالي (4803) نسمة، وقُدِّر عدد النازحين منها إثر العدوان حوالي (1795) نسمة، وفي عام 1996 ارتفع العدد ليصل إلى (9847) نسمة، تحتوي القرية على بعض الآثار الإسلامية، ففيها جامع يقال إنّ عمر بن الخطاب صلّى فيه يوم حضوره إلى القدس، كما يوجد في شرقها وبجوار المقبرة مقام ينسب إلى الصحابي سليمان الفارسي، وفي مقبرتها قبة بداخلها قبر عليه بقية من كتابة بالنسخ. صادرت سلطات الاحتلال جزءا من أراضيها وأقامت عليها مستعمرة (معاليه أدوميم) عام 1978.

العيزرية
تقع إلى الشرق من مدينة القدس، على بعد 2كم، على الطريق الرئيسي القدس-أريحا. سميت بهذا الاسم نسبة إلى أليعازر الذي أقامه السيد المسيح من الموت. وقد ذكرها العهد الجديد باسم (بيت عنيا)، وأصله آرامي، ويعني (بيت البؤس). وتقوم على عدة جبال وسهول ووديان، وتبلغ مساحتها حوالي 11179 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى أبو ديس، الطور، الخان الأحمر، وسلوان، وفيها العديد من الأماكن السياحية، وتربطها بالقرى المجاورة شبكة طرق تمتد من حدود القرية إلى الخان الأحمر.
قُدِّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (515) نسمة، وفي عام 1945 (1060) نسمة، وفي عام 1967 كان العدد حوالي (3560) نسمة، وفي عام 1987 حوالي (6781) نسمة، وفي عام 1996 ارتفع العدد ليصل إلى (13671) نسمة. تضمّ القرية العديد من الأماكن الدينية سواءً الإسلامية أو المسيحية، كما تُعتَبر ذات موقع أثريّ يحتوي على بقايا برج ودير، ومدافن، وأساسات. وأيضا يوجد إلى الشرق منها (خربة المرصص) وهي خربة أثرية تضم مجموعة كبيرة من الآثار والأنقاض القديمة.
وتواجه القرية العديد من المشاكل أهمّها ضيق المساحة المخصّصة للتوسع العمراني، حيث منعت سلطات الاحتلال التوسع العمراني ضمن (مشروع شمشوني) والقاضي بإعطاء القرية مساحة 650 دونماً فقط للبناء من أصل مجموع مساحة أراضيها.