الربا صنعة اليهود.. ’’المرابي = يهودي’’
" المرابي " كلمة مرادفة لكلمة " يهودي " ، وفي المجتمعات التي عاشوا فيها عملوا في الربا الفاحش ، حتى برعوا في تلك الصنعة واشتهروا بها ، قال تعالى : " فبظلم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم وبصدهم عن سبيل الله كثيراً * وأخذهم الربا وقد نهوا عنه وأكلهم أموال الناس بالباطل وأعتدنا للكافرين منهم عذاباً أليماً " النساء - 161 - 162
قال الإمام الحافظ ابن كثير رحمه الله تعالى : " إن الله قد نهاهم عن الربا فتناولوه ، وأخذوه ، واحتالوا عليه بأنواع من الحيل وصنوف من الشبه ، وأكلوا أموال الناس بالباطل " [1]
وكان اليهود يحتالون ويخادعون أنبيائهم عليهم الصلاة والسلام ، ليجيزوا لأنفسهم أكل الربا الذي حرمه الله عليهم ونهاهم عنه . ومن الحيل التي احتالوا فيها لأمل الربا أنهم قصروا التحريم فيه على التعامل بين اليهود بعضهم البعض ، وقالوا لا نتعامل فيما بيننا بالربا ، أما معاملة اليهودي لغير اليهودي بالربا ، فجعلوه حلالاً لا بأس به .
" ويسمح التلمود بالغش والنفاق وأخذ المال بالربا الفاحش فيقول يسمح بغش وأخذ ماله بواسطة الربا الفاحش ، ولكن إذا بعت أو اشتريت من أخيك اليهودي شيئاً فلا تخدعه ولا تغشه " .[2]
" ومن تلاعب الشيطان بهم أنهم يزعمون أن الفقهاء إذا احلوا لهم الشيء صار حلالاً ، وإذا حرموه صاروا حراماً ، وإن كان نص التوراة بخلافه ، وهذا تجويز منهم لنسخهم ما شاءوا من شريعة التوراة ، فحجروا على الرب تعالى وتقدس أن ينسخ ما يريد من شريعته ، وجوزوا ذلك لأحبارهم وعلمائهم " [3].
" في عام 1215 عقدت الكنيسة الكاثوليكية المؤتمر المسكوني الرابع وكان الموضوع الأساسي قيد الدرس هو التعديات اليهودية في سائر الأقطار الأوروبية ، وأصدروا المراسيم والقرارات للحد من الربا الفاحش الذي كان اليهود يمارسونه بغية تجميع الثروات الواسعة عن طريق الممارسات غير المشروعة وغير الأخلاقية التي كانت تعطيهم امتيازاً اقتصادياً على منافسيهم من غير اليهود ، وللتوصل إلى ذلك أصدر المندوبون في المؤتمر المسكوني الرابع مراسيم تقضي بتحديد إقامة اليهود في المستقبل بأحيائهم الخاصة " [4] .
" وبعد أن اعتلى عرش انجلترا الملك إدوار الأول 1272 م أصدر أمراً حرم بموجبه على اليهود ممارسة الربا . ثم استصدر من البرلمان عام 1275 م قوانين خاصة جعل لهم بموجبها أوضاعاً خاصة وسميت هذه " الأنظمة الخاصة باليهود " ، وكان الهدف من هذه القوانين تقليص السيطرة التي يمارسها المرابون اليهود على كافة مدينيهم ، ليس فقط على المسيحيين بل حتى من الفقراء اليهود أنفسهم " [5]
" في القرن الرابع عشر تمكن المرابون اليهود للمرة الأولى من جعل الحكومة الأسبانية تمنحهم حق جباية الضرائب من الشعب مباشرة كضمان للقروض التي كانوا يقدمونها للحكومة ، واستغل المرابون اليهود هذا الوضع أبشع استغلال وأبدوا من القسوة والوحشية في طلب " أقة اللحم " من الأهالي ما ملأ أفئدتهم بالحقد والغضب بحيث أضحت شرارة واحدة كافية لتفجير النقمة … "[6]
وجاء في الموسوعة البريطانية [7] : " كان القرن الرابع عشر عصر اليهود الذهبي في أسبانيا ، ولكن جرى عام 1391 م أن خطبة من قسيس أسباني يدعى فرناندو ماريتنز في قرية ليفل الأسبانية قادت إلى مذبحة عامة لليهود كانت الأولى من نوعها . وكان الأهالي يحقدون على اليهود لاستعمال الملك إياهم في جباية الضرائب " .
وكانت الشخصية اليهودية المرابية الكريهة مثار التندر والتهكم في المجتمعات الأوروبية في ذلك الحين إلى أن انعقد المؤتمر الصهيوني الأول في بال 1897 م وكانت رواية " تاجر البندقية" للشاعر الإنجليزي الشهير شكسبير التي يمثل فيها التاجر " شيلوك " الشخصية اليهودية الجشعة حيث طلب المرابي اليهودي من المدين أن يسمح له باقتطاع أقة لحم من جسده حين يعجز عن دفع الدين لذلك المرابي .
وجاء في بروتوكولات حكماء صهيون : [8] ( الاجتماع العشرون ) :
" القرض دليل بداية وهن الحكومة وعدم إدراكها فهم حقوقها لأن القرض يظل معلقاً على رأسها لتمد يدها إلى مصارفنا تطلب الإحسان “
وفي الواقع ليس القرض ، وخاصة القرض الأجنبي ، إلا علقاً وينطوي القرض على إصدار سندات بقيمة تعادله ، فإذا كانت الفائدة 5 % فإنه يسدد في عشرين سنة ويسدد ضعفين في أربعين سنة ويسدد ثلاثة أضعاف في ستين سنة ، ويظل رأس المال كما هو غير مدفوع ، ومنذ اللحظة التي اقترحنا فيها اللجوء إلى الاقتراض من الأجانب أخذت الثروة الوطنية لنصب في أيدينا وغدا جمع الكوييم [9] رعايا لنا ، وصاروا يدفعون لنا خراجاً .
كم هي ضعيفة عقول هؤلاء الحيوانات الكوييم إذ لم يخطر على بالهم حينما أقرضناهم بفائدة بأن هذه المبالغ ، أي رأس المال والفائدة ، ستؤخذ من مصادر البلاد ثم تعود إلينا ، وهكذا استطعنا أن نعرض عليهم القرض وكأنه في صالحهم " .
وجاء في الاجتماع الحادي والعشرون : " وسوف ننشئ بدل الأسواق المالية مؤسسات كبيرة للإقراض بصورة رسمية وهكذا فكل المؤسسات الصناعية تصبح تابعة لنا "
" وبهذا الأسلوب الماكر الذي وضعه اليهود تفلس الدولة وينتهي اقتصادها نهائياً ، لأنه كلما حل ميعاد وسداد القرض وجدت الحكومة نفسها مضطرة إلى قرض جديد بفوائد جديدة ، وهكذا تقع الدولة في دوامة يهودية لا تنتهي إلا بانتهاء الدولة نفسها وإثارة القلاقل الداخلية ، فقد جاء في البروتوكول الحادي والعشرين : " بمثل هذا العمل ستعترف الحكومة اعترافاً صريحاً بإفلاسها الذتي مما سيبين للشعب أن مصالحه الذاتية لا تتمشى بعامة مع مصالح حكومته " [10] .
" وقد فطن اليهود إلى مادة الذهب فجعلوها الأساس الذي تقوم العملية النقدية بناءً عليه ، وجعلوا منه الأساس للأسعار ، وقد أصبح هذا النظام سائغاً في العالم كله بفضل خطط اليهود .
وهذا ما جاء في البروتوكول الثاني والعشرين : " في أيدينا تتركز أعظم قوة في الأيام الحاضرة ، وأعني بها الذهب ففي خلال يومين نستطيع أن نسحب أي مقدار منه من حجرات كنزنا السرية .
ولكن ما الهدف النهائي الذي يهدف إليه اليهود من امتلاككم لأموال العالم وذهبه؟
هذا السؤال يجيب اليهود بكل صراحة : أن الهدف هو حكم العالم كله من أقصاه إلى أقصاه .
يقول اليهود : إن كل الذهب الذي ظللنا نكدسه خلال قرون كثيرة جداً لا بد أن يساعدنا في غرضنا الصحيح وهو إعادة النظام تحت حكمنا " [11]
ولهذا هيمن اليهود على بيوت المال في العالم ، ومراكز القوى الاقتصادية ، والبنوك، والصناعات المختلفة ، فالذهب تحت أيدي اليهود ، فالمال عصب الحياة بأيديهم ، والناس عبيد للمال ، فأصبحوا عبيداً لأصحاب المال .
-------------------------
[1] تفسير ابن كثير ( 1/646 ) طبعة جمعية إحياء التراث الإسلامي .
[2] العقيدة اليهودية وخطرها على الإنسانية - د/ سعد الدين صالح - الطبعة الثانية ص 200 .
[3] إغاثة اللهفان في مصايد الشيطان - لابن القيم الجوزية - ج2 ص 448 - الطبعة الثالثة 1998
[4] أحجار على رقعة الشطرنج - وليام غاي كار - ترجمة سعيد جزائرلي - ص 56
[5] أحجار على رقعة الشطرنج - وليام غاي كار - ترجمة سعيد جزائرلي - ص 58
[6] أحجار على رقعة الشطرنج - وليام غاي كار - ترجمة سعيد جزائرلي - ص 59
[7] الموسوعة البريطانية الصفحة السابعة مجلد 13 - 1947 م
[8] بروتوكولات حكماء صهيون - ترجمة وتقديم الدكتور إحسان حقي - دار النفائس الطبعة الثانية ص 115 - 146 - 117
[9] المصدر السابق ص 120
[10] الخطر اليهودي - محمد خليفة التونسي - الطبعة الثالثة - القاهرة ص 226
[11] العقيدة اليهودية وخطرها على الإنسانية - د. سعد الدين صالح - ص 242
" المرابي " كلمة مرادفة لكلمة " يهودي " ، وفي المجتمعات التي عاشوا فيها عملوا في الربا الفاحش ، حتى برعوا في تلك الصنعة واشتهروا بها ، قال تعالى : " فبظلم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم وبصدهم عن سبيل الله كثيراً * وأخذهم الربا وقد نهوا عنه وأكلهم أموال الناس بالباطل وأعتدنا للكافرين منهم عذاباً أليماً " النساء - 161 - 162
قال الإمام الحافظ ابن كثير رحمه الله تعالى : " إن الله قد نهاهم عن الربا فتناولوه ، وأخذوه ، واحتالوا عليه بأنواع من الحيل وصنوف من الشبه ، وأكلوا أموال الناس بالباطل " [1]
وكان اليهود يحتالون ويخادعون أنبيائهم عليهم الصلاة والسلام ، ليجيزوا لأنفسهم أكل الربا الذي حرمه الله عليهم ونهاهم عنه . ومن الحيل التي احتالوا فيها لأمل الربا أنهم قصروا التحريم فيه على التعامل بين اليهود بعضهم البعض ، وقالوا لا نتعامل فيما بيننا بالربا ، أما معاملة اليهودي لغير اليهودي بالربا ، فجعلوه حلالاً لا بأس به .
" ويسمح التلمود بالغش والنفاق وأخذ المال بالربا الفاحش فيقول يسمح بغش وأخذ ماله بواسطة الربا الفاحش ، ولكن إذا بعت أو اشتريت من أخيك اليهودي شيئاً فلا تخدعه ولا تغشه " .[2]
" ومن تلاعب الشيطان بهم أنهم يزعمون أن الفقهاء إذا احلوا لهم الشيء صار حلالاً ، وإذا حرموه صاروا حراماً ، وإن كان نص التوراة بخلافه ، وهذا تجويز منهم لنسخهم ما شاءوا من شريعة التوراة ، فحجروا على الرب تعالى وتقدس أن ينسخ ما يريد من شريعته ، وجوزوا ذلك لأحبارهم وعلمائهم " [3].
" في عام 1215 عقدت الكنيسة الكاثوليكية المؤتمر المسكوني الرابع وكان الموضوع الأساسي قيد الدرس هو التعديات اليهودية في سائر الأقطار الأوروبية ، وأصدروا المراسيم والقرارات للحد من الربا الفاحش الذي كان اليهود يمارسونه بغية تجميع الثروات الواسعة عن طريق الممارسات غير المشروعة وغير الأخلاقية التي كانت تعطيهم امتيازاً اقتصادياً على منافسيهم من غير اليهود ، وللتوصل إلى ذلك أصدر المندوبون في المؤتمر المسكوني الرابع مراسيم تقضي بتحديد إقامة اليهود في المستقبل بأحيائهم الخاصة " [4] .
" وبعد أن اعتلى عرش انجلترا الملك إدوار الأول 1272 م أصدر أمراً حرم بموجبه على اليهود ممارسة الربا . ثم استصدر من البرلمان عام 1275 م قوانين خاصة جعل لهم بموجبها أوضاعاً خاصة وسميت هذه " الأنظمة الخاصة باليهود " ، وكان الهدف من هذه القوانين تقليص السيطرة التي يمارسها المرابون اليهود على كافة مدينيهم ، ليس فقط على المسيحيين بل حتى من الفقراء اليهود أنفسهم " [5]
" في القرن الرابع عشر تمكن المرابون اليهود للمرة الأولى من جعل الحكومة الأسبانية تمنحهم حق جباية الضرائب من الشعب مباشرة كضمان للقروض التي كانوا يقدمونها للحكومة ، واستغل المرابون اليهود هذا الوضع أبشع استغلال وأبدوا من القسوة والوحشية في طلب " أقة اللحم " من الأهالي ما ملأ أفئدتهم بالحقد والغضب بحيث أضحت شرارة واحدة كافية لتفجير النقمة … "[6]
وجاء في الموسوعة البريطانية [7] : " كان القرن الرابع عشر عصر اليهود الذهبي في أسبانيا ، ولكن جرى عام 1391 م أن خطبة من قسيس أسباني يدعى فرناندو ماريتنز في قرية ليفل الأسبانية قادت إلى مذبحة عامة لليهود كانت الأولى من نوعها . وكان الأهالي يحقدون على اليهود لاستعمال الملك إياهم في جباية الضرائب " .
وكانت الشخصية اليهودية المرابية الكريهة مثار التندر والتهكم في المجتمعات الأوروبية في ذلك الحين إلى أن انعقد المؤتمر الصهيوني الأول في بال 1897 م وكانت رواية " تاجر البندقية" للشاعر الإنجليزي الشهير شكسبير التي يمثل فيها التاجر " شيلوك " الشخصية اليهودية الجشعة حيث طلب المرابي اليهودي من المدين أن يسمح له باقتطاع أقة لحم من جسده حين يعجز عن دفع الدين لذلك المرابي .
وجاء في بروتوكولات حكماء صهيون : [8] ( الاجتماع العشرون ) :
" القرض دليل بداية وهن الحكومة وعدم إدراكها فهم حقوقها لأن القرض يظل معلقاً على رأسها لتمد يدها إلى مصارفنا تطلب الإحسان “
وفي الواقع ليس القرض ، وخاصة القرض الأجنبي ، إلا علقاً وينطوي القرض على إصدار سندات بقيمة تعادله ، فإذا كانت الفائدة 5 % فإنه يسدد في عشرين سنة ويسدد ضعفين في أربعين سنة ويسدد ثلاثة أضعاف في ستين سنة ، ويظل رأس المال كما هو غير مدفوع ، ومنذ اللحظة التي اقترحنا فيها اللجوء إلى الاقتراض من الأجانب أخذت الثروة الوطنية لنصب في أيدينا وغدا جمع الكوييم [9] رعايا لنا ، وصاروا يدفعون لنا خراجاً .
كم هي ضعيفة عقول هؤلاء الحيوانات الكوييم إذ لم يخطر على بالهم حينما أقرضناهم بفائدة بأن هذه المبالغ ، أي رأس المال والفائدة ، ستؤخذ من مصادر البلاد ثم تعود إلينا ، وهكذا استطعنا أن نعرض عليهم القرض وكأنه في صالحهم " .
وجاء في الاجتماع الحادي والعشرون : " وسوف ننشئ بدل الأسواق المالية مؤسسات كبيرة للإقراض بصورة رسمية وهكذا فكل المؤسسات الصناعية تصبح تابعة لنا "
" وبهذا الأسلوب الماكر الذي وضعه اليهود تفلس الدولة وينتهي اقتصادها نهائياً ، لأنه كلما حل ميعاد وسداد القرض وجدت الحكومة نفسها مضطرة إلى قرض جديد بفوائد جديدة ، وهكذا تقع الدولة في دوامة يهودية لا تنتهي إلا بانتهاء الدولة نفسها وإثارة القلاقل الداخلية ، فقد جاء في البروتوكول الحادي والعشرين : " بمثل هذا العمل ستعترف الحكومة اعترافاً صريحاً بإفلاسها الذتي مما سيبين للشعب أن مصالحه الذاتية لا تتمشى بعامة مع مصالح حكومته " [10] .
" وقد فطن اليهود إلى مادة الذهب فجعلوها الأساس الذي تقوم العملية النقدية بناءً عليه ، وجعلوا منه الأساس للأسعار ، وقد أصبح هذا النظام سائغاً في العالم كله بفضل خطط اليهود .
وهذا ما جاء في البروتوكول الثاني والعشرين : " في أيدينا تتركز أعظم قوة في الأيام الحاضرة ، وأعني بها الذهب ففي خلال يومين نستطيع أن نسحب أي مقدار منه من حجرات كنزنا السرية .
ولكن ما الهدف النهائي الذي يهدف إليه اليهود من امتلاككم لأموال العالم وذهبه؟
هذا السؤال يجيب اليهود بكل صراحة : أن الهدف هو حكم العالم كله من أقصاه إلى أقصاه .
يقول اليهود : إن كل الذهب الذي ظللنا نكدسه خلال قرون كثيرة جداً لا بد أن يساعدنا في غرضنا الصحيح وهو إعادة النظام تحت حكمنا " [11]
ولهذا هيمن اليهود على بيوت المال في العالم ، ومراكز القوى الاقتصادية ، والبنوك، والصناعات المختلفة ، فالذهب تحت أيدي اليهود ، فالمال عصب الحياة بأيديهم ، والناس عبيد للمال ، فأصبحوا عبيداً لأصحاب المال .
-------------------------
[1] تفسير ابن كثير ( 1/646 ) طبعة جمعية إحياء التراث الإسلامي .
[2] العقيدة اليهودية وخطرها على الإنسانية - د/ سعد الدين صالح - الطبعة الثانية ص 200 .
[3] إغاثة اللهفان في مصايد الشيطان - لابن القيم الجوزية - ج2 ص 448 - الطبعة الثالثة 1998
[4] أحجار على رقعة الشطرنج - وليام غاي كار - ترجمة سعيد جزائرلي - ص 56
[5] أحجار على رقعة الشطرنج - وليام غاي كار - ترجمة سعيد جزائرلي - ص 58
[6] أحجار على رقعة الشطرنج - وليام غاي كار - ترجمة سعيد جزائرلي - ص 59
[7] الموسوعة البريطانية الصفحة السابعة مجلد 13 - 1947 م
[8] بروتوكولات حكماء صهيون - ترجمة وتقديم الدكتور إحسان حقي - دار النفائس الطبعة الثانية ص 115 - 146 - 117
[9] المصدر السابق ص 120
[10] الخطر اليهودي - محمد خليفة التونسي - الطبعة الثالثة - القاهرة ص 226
[11] العقيدة اليهودية وخطرها على الإنسانية - د. سعد الدين صالح - ص 242