نماذج من العنصرية الصهيونية في النظرية والممارسة
- فتوى تؤكد أن الغرباء لا يتساوون مع اليهود ، واستخدام الاطفال كدروع بشرية
وفقاً لصحيفة " هأرتس " الصهيونية ( 22-4-2013) فقد قضت فتوى توراتية أصدرتها الحاخامية الرئيسية في الجيش الإسرائيلي بان الغرباء من غير اليهود لا يمكن ان يكونوا مساوين لليهود في الوزن والقيمة والحقوق. حسب ما ورد في صحيفة "هآرتس" العبرية التي أوردت نص الفتوى ". ووردت الفتوى الجديدة ضمن كتاب "الشريعة" الذي أصدرته الحاخامية الرئيسية في الجيش الإسرائيلي ووزعته على القواعد العسكرية المختلفة والواقع في 142 صفحة ويعالج قضايا شرعية يهودية.
من جهة أخرى أظهر مقطع فيديو جديد، استخدام قوات الاحتلال لفتى يبلغ من العمر 17 عاما، كدرع بشرية والاعتداء عليه، اثناء مواجهات اندلعت في بلدة أبو ديس شرق القدس.
- رفض إنضمام لاعبيْن مسلمين لفريق كرة القدم
رفضت إدارة فريق كرة القدم الـ "إسرائيلي" «بيتار أورشليم» وجمهوره قرار مالكه اليهودي الروسي أركادي غايدماك استقدام لاعبيْ تعزيز للفريق من فريق غروزني من الشيشان على خلفية ديانتهما الإسلامية. وفريق «بيتار» معروف منذ تأسيسه بعنصريته ضد المسلمين والعرب، وبأنه معقل لغلاة المتطرفين في اليمين الإسرائيلي، وترأست إدارته في السابق شخصيات يمينية غدت لاحقاً شخصيات سياسية، مثل رئيس الكنيست رؤوبين ريبلين، والوزير السابق روني بارؤون، ويعتبر رئيس الحكومة السابق أيهود اولمرت واحداً من اشد أنصاره، وهو الفريق الوحيد في دوري الأضواء الإسرائيلي الذي لم يضم إلى صفوفه لاعباً عربياً بعد أن أعلن مسؤولوه مراراً أنهم لا يتحملون رؤية عربي يلبس قميص الفريق. وتشهد مدرجات استاد الفريق أسبوعياً شتائم عنصرية ضد العرب والنبي محمد صلى الله عليه وسلم. ولم تردع العقوبات التي أنزلها اتحاد الكرة بالفريق، الجمهور العنصري من مواصلة شتائمه.
وضجت أول من أمس مدرجات الفريق بالصراخ والشتائم ضد «العرب والمسلمين» ونبيهم مع شيوع نبأ قرار مالك الفريق تعزيزه بلاعبيْن مسلمين من فريق غروزني الشيشاني. وطاولت الشتائم غايدماك، وهدد الجمهور الذي يعتاش فريقه من أموال غايدماك، بأنه لن يسمح بأن تدوس أقدام اللاعبيْن ملعب الفريق. ورفع مشجعون لافتات كتب عليها: «بيتار نظيف (من العرب) إلى الأبد».
- حقن الأثيوبيات بمادة لمنع الحمل
في خبر له نفس الدلالات فقد أقرت السلطات الـ"إسرائيلية" بأنها درجت وبشكل مكثف على إعطاء العديد من النساء الأثيوبيات حقن "ديبو بروفيرا" وهي وسيلة منع حمل بالغة التأثير وتبعاتها قد تشكل خطراً على حياة النساء. وذكرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية, 27-1-2013, أن مدير عام وزارة الصحة الإسرائيلية روني غَمزو, بعث رسالة إلى 4 صناديق مرضى قبل أيام, تضمنت تعليمات تقضي بالتوقف عن حقن النساء الأثيوبيات بماداة "ديبو بروفيرا" بشكل أوتوماتيكي.
وكتب غمزو في رسالته أنه "من دون اتخاذ موقف أو تأكيد ادعاءات ظهرت أخيرا, أطلب بهذا توجيه تعليمات إلى جميع أطباء النساء الذين يعملون في صندوق المرضى أو معه, ألا يجددوا وصفات طبية لديبو بروفيرا للنساء من أصل أثيوبي أو نساء أخريات اللواتي لا يدركن عواقب العلاج".
وتأتي هذه الرسالة بعد أن كانت السلطات الإسرائيلية تنفي باستمرار هذه الظاهرة ورفضت تحمل مسؤوليتها.
- فتوى تؤكد أن الغرباء لا يتساوون مع اليهود ، واستخدام الاطفال كدروع بشرية
وفقاً لصحيفة " هأرتس " الصهيونية ( 22-4-2013) فقد قضت فتوى توراتية أصدرتها الحاخامية الرئيسية في الجيش الإسرائيلي بان الغرباء من غير اليهود لا يمكن ان يكونوا مساوين لليهود في الوزن والقيمة والحقوق. حسب ما ورد في صحيفة "هآرتس" العبرية التي أوردت نص الفتوى ". ووردت الفتوى الجديدة ضمن كتاب "الشريعة" الذي أصدرته الحاخامية الرئيسية في الجيش الإسرائيلي ووزعته على القواعد العسكرية المختلفة والواقع في 142 صفحة ويعالج قضايا شرعية يهودية.
من جهة أخرى أظهر مقطع فيديو جديد، استخدام قوات الاحتلال لفتى يبلغ من العمر 17 عاما، كدرع بشرية والاعتداء عليه، اثناء مواجهات اندلعت في بلدة أبو ديس شرق القدس.
- رفض إنضمام لاعبيْن مسلمين لفريق كرة القدم
رفضت إدارة فريق كرة القدم الـ "إسرائيلي" «بيتار أورشليم» وجمهوره قرار مالكه اليهودي الروسي أركادي غايدماك استقدام لاعبيْ تعزيز للفريق من فريق غروزني من الشيشان على خلفية ديانتهما الإسلامية. وفريق «بيتار» معروف منذ تأسيسه بعنصريته ضد المسلمين والعرب، وبأنه معقل لغلاة المتطرفين في اليمين الإسرائيلي، وترأست إدارته في السابق شخصيات يمينية غدت لاحقاً شخصيات سياسية، مثل رئيس الكنيست رؤوبين ريبلين، والوزير السابق روني بارؤون، ويعتبر رئيس الحكومة السابق أيهود اولمرت واحداً من اشد أنصاره، وهو الفريق الوحيد في دوري الأضواء الإسرائيلي الذي لم يضم إلى صفوفه لاعباً عربياً بعد أن أعلن مسؤولوه مراراً أنهم لا يتحملون رؤية عربي يلبس قميص الفريق. وتشهد مدرجات استاد الفريق أسبوعياً شتائم عنصرية ضد العرب والنبي محمد صلى الله عليه وسلم. ولم تردع العقوبات التي أنزلها اتحاد الكرة بالفريق، الجمهور العنصري من مواصلة شتائمه.
وضجت أول من أمس مدرجات الفريق بالصراخ والشتائم ضد «العرب والمسلمين» ونبيهم مع شيوع نبأ قرار مالك الفريق تعزيزه بلاعبيْن مسلمين من فريق غروزني الشيشاني. وطاولت الشتائم غايدماك، وهدد الجمهور الذي يعتاش فريقه من أموال غايدماك، بأنه لن يسمح بأن تدوس أقدام اللاعبيْن ملعب الفريق. ورفع مشجعون لافتات كتب عليها: «بيتار نظيف (من العرب) إلى الأبد».
- حقن الأثيوبيات بمادة لمنع الحمل
في خبر له نفس الدلالات فقد أقرت السلطات الـ"إسرائيلية" بأنها درجت وبشكل مكثف على إعطاء العديد من النساء الأثيوبيات حقن "ديبو بروفيرا" وهي وسيلة منع حمل بالغة التأثير وتبعاتها قد تشكل خطراً على حياة النساء. وذكرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية, 27-1-2013, أن مدير عام وزارة الصحة الإسرائيلية روني غَمزو, بعث رسالة إلى 4 صناديق مرضى قبل أيام, تضمنت تعليمات تقضي بالتوقف عن حقن النساء الأثيوبيات بماداة "ديبو بروفيرا" بشكل أوتوماتيكي.
وكتب غمزو في رسالته أنه "من دون اتخاذ موقف أو تأكيد ادعاءات ظهرت أخيرا, أطلب بهذا توجيه تعليمات إلى جميع أطباء النساء الذين يعملون في صندوق المرضى أو معه, ألا يجددوا وصفات طبية لديبو بروفيرا للنساء من أصل أثيوبي أو نساء أخريات اللواتي لا يدركن عواقب العلاج".
وتأتي هذه الرسالة بعد أن كانت السلطات الإسرائيلية تنفي باستمرار هذه الظاهرة ورفضت تحمل مسؤوليتها.