كتاب جديد بعنوان نهاية إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية ..
احصل على نسختك الآن مجانا / وحق النشر متاح للجميع ..
احصل على نسختك الآن مجانا / وحق النشر متاح للجميع ..
هذا الكتاب جاء مكملا للبحث العددي الذي نشرناه للأستاذ بسام جرار حول (نهاية إسرائيل عام 2022 هل هي نبوءة أم مصادفة رقمية) " .
كتاب غير عادي أشاد به معظم من حظي بقراءته ؟ كتاب يُفنّد بالحجج والأدلة ؟ من القرآن والسنة والتوراة والإنجيل والواقع والتاريخ ؟ معظم الرؤى والطروحات القديمة والمعاصرة ؟ فيما يتعلق بظروف نهاية الدولة اليهودية ؟ القائمة حاليا على أرض المسجد الأقصى ؟
كتاب غير عادي أشاد به معظم من حظي بقراءته ؟ كتاب يُفنّد بالحجج والأدلة ؟ من القرآن والسنة والتوراة والإنجيل والواقع والتاريخ ؟ معظم الرؤى والطروحات القديمة والمعاصرة ؟ فيما يتعلق بظروف نهاية الدولة اليهودية ؟ القائمة حاليا على أرض المسجد الأقصى ؟
ويتناول
المسألة اليهودية من جميع جوانبها ، ويسقط أغلب النبوءات الخاصة بأحداث
آخر الزمان على أرض الواقع ، بلا تحيز أو تعنت ؟ ويفسّر ما جرى ويجري
وسيجري من أحداث في المنطقة والعالم ؟ ويسقط الكثير من الأقنعة ؟ ويكشف
الكثير من طلاسم السياسة الغربية والعربية ؟ فيما يتعلق بالمسألتين
الفلسطينية والعراقية ... ويجيب على معظم ما يرد في مخيلتك من تساؤلات .
في هذا الكتاب ... ستعرف حقيقة ما تُخبر عنه سورة الإسراء ... من أمر الإفساد والعلو اليهودي في الأرض ... وستعرف من هم أولي البأس الشديد ... على وجه التعيين لا التخمين ... وستشاهد مسبقا كيفية دخولهم القريب إلى المسجد الأقصى ... ضربات نووية محتملة لبعض العواصم العربية ... منها بغداد والقاهرة ... نشوب الحرب العالمية الثالثة ... ضربات نووية ساحقة لأمريكا وحلفائها ... اندثار الحضارة الغربية برمتها ... فناء جميع الأسلحة المتطورة ... قيام الخلافة الإسلامية ... واتخاذ مدينة القدس عاصمة لها ... ولمعرفة التفاصيل والمزيد ...
في هذا الكتاب ... ستعرف حقيقة ما تُخبر عنه سورة الإسراء ... من أمر الإفساد والعلو اليهودي في الأرض ... وستعرف من هم أولي البأس الشديد ... على وجه التعيين لا التخمين ... وستشاهد مسبقا كيفية دخولهم القريب إلى المسجد الأقصى ... ضربات نووية محتملة لبعض العواصم العربية ... منها بغداد والقاهرة ... نشوب الحرب العالمية الثالثة ... ضربات نووية ساحقة لأمريكا وحلفائها ... اندثار الحضارة الغربية برمتها ... فناء جميع الأسلحة المتطورة ... قيام الخلافة الإسلامية ... واتخاذ مدينة القدس عاصمة لها ... ولمعرفة التفاصيل والمزيد ...
إقرأ
هذا الكتاب من الألف إلى الياء ... قبل أن تداهمك هذه الأحداث ... وأنت في
غفلة من أمرك ... فهي على وشك أن تبدأ ... هذا الكتاب سيغنيك عن متابعة
هذا الكم الهائل ... من الأخبار والتحليلات ... التي تزخر بها المجلات
والصحف والقنوات الفضائية ... وسيعطيك مفاتيح الفهم لكل ما يدور من حولك
... والقدرة على قراءة المستقبل ... والمعرفة المسبقة لما ستؤول إليه
مجريات الأمور ...
فرّغ نفسك لقراءة هذا الكتاب... فلن تندم وستجد فيه بإذن الله ... ما
يبعث فيك الأمل من جديد ... وستتمنى لو أنك كنت قد قرأته منذ أمد بعيد.
ملاحظة:
للأسف توقف رابط التحميل وتم حظره من قبل جهات لها مصلحة بعدم نشره
البحث مستمر للحصول على رابط يعمل لإنزاله هنا.
ملاحظة:
للأسف توقف رابط التحميل وتم حظره من قبل جهات لها مصلحة بعدم نشره
البحث مستمر للحصول على رابط يعمل لإنزاله هنا.
هذا فهرس الكتاب لمن اراد الاطلاع على محتوياته قبل التحميل .
الجزء الأول
الفصل الأول :
البداية
الفصل الثاني :
زوال إسرائيل قبل ظهور المهدي
الفصل الثالث :
مختصر لمجمل أقوال المفسرين
الفصل الرابع :
وكل شيء فصّلناه تفصيلا
الفصل الخامس :
تاريخ وجغرافيا بني إسرائيل في القران
الفصل السادس :
تاريخ اليهود في التوراة والتلمود
الفصل السابع :
فلسطين عبر التاريخ
مقدمة الكتاب
كنت سابقا أعتقد – كما كان وما زال – يعتقد عامة المسلمين اليوم ، أن الطريق إلى تحرير القدس ، ستكون بالوحدة العربية ، وهذا بلا شك ضرب من الخيال . أو بالعودة إلى الإسلام وقيام الخلافة الإسلامية ، وهذا أيضا أمر بعيد المنال ، والواقع لا ينبئ بذلك ، واليهود الآن يسيطرون على مجريات الأمور ، أكثر مما نسيطر على زوجاتنا وأولادنا ، فهم يراقبون ويُحاربون ، أي جسم مسلم أو عربي ، تحول من حالة السكون إلى الحركة ، وكل المحاولات الإسلامية والقومية العربية النهضوية ، وُئدت واشتُريت وبيعت في سوق النخاسة ، فلا أمل في المنظور القريب ، حسب ما نراه على أرض الواقع .
وأما إسرائيل فعلى ما يبدو أنها ستبقى جاثمة فوق صدورنا ، تمتص دماء قلوبنا وتعدّ عليها نبضاتها ، لتثبت للعالم أننا ما زلنا أحياء ؟! والعالم يأتي وينظر ويهزّ رأسه موافقا ويمضي مطمئنا ، نعم إنهم ما زالوا أحياء ! وكأن العالم ينتظر منا أن نموت أو نفنى ، فيستيقظ يوما ما فلا فلسطين ولا فلسطينيون ، ليرتاح من تلك المهمة الثقيلة والمضنية ، التي رُميت على كاهله – وكأنه بلا خطيئة اقترفتها يداه – كي يرتاح من مراقبة طويلة ، لعملية احتضار شعب أُدخل إلى قسم العناية الحثيثة ، منذ أكثر من50 عاما وما زال حيا .
وبالنظر إلى الواقع – قبل ثلاث سنوات – ولغاية هذه اللحظة ، فإنك تراه يقول بأن إسرائيل ستبقى . ولكن الأحاديث النبوية الشريفة ترفض ما يقوله الواقع ، وتؤكد زوالها قبل ظهور المهدي والخلافة الإسلامية ، ولكن كيف ؟ ومن ؟ ومتى ؟ وللإجابة على هذه الأسئلة كان لا بد من البحث ، ومن هناك وقبل ثلاث سنوات تقريبا كانت البداية .
ما يملكه عامّة المسلمين في بلادنا من معتقدات فيما يتعلّق بتحرير فلسطين ، يتمحور حول ثلاثة عبارات تقريبا ، هي : أولا ؛ عبارة " شرقي النهر وهم غربيه " المشهورة لدينا بين فلسطينيي الشتات ، وثانيا ؛ عبارة " عبادا لنا " ، وثالثا ؛ عبارة " وليدخلوا المسجد " . والتفسيرات المعاصرة لهذه العبارات في مجملها ، حصرت التحرير بقيام الخلافة الإسلامية ، حتى أصبحت من الأمور العقائدية ، ويؤمن بصحتها الكثير من الناس إن لم يكن الأغلبية العظمى .
أما حديث لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود ويا مسلم يا عبد الله ، الذي غالبا ما نتدواله ، فهو يتحدث عن مسلمين حقيقيين لن يتوفروا في ظل هذه الأجواء على المدى القريب ، أو يتحدّث عن خلافة إسلامية ، ومما أعلمه أن الخلافة الإسلامية لن تكون إلا بظهور المهدي ، وخلاف ذلك لم أجد في السنة النبوية من الأحاديث ما يشير إلى هذه الفترة ، فهي مغيبة تقريبا إلا من حديث هنا أو هناك .
في النصف الثاني من عام 1998م ، ومن خلال البحث الأولي في العديد من المصادر أمسكت ببعض الخيوط ، التي قادتني بدورها إلى الآيات التي تحكي قصة العلو والإفساد اليهودي في سورة الإسراء ، فطفقت أسبر معاني ألفاظها وعباراتها وتركيباتها اللغوية ، فتحصلّت على فهم جديد لآيات هذه السورة ، يختلف تماما عن معظم ما تم طرحه سابقا ، ومن خلال هذا الفهم استطعت الإجابة على معظم تساؤلاتي ، وتساؤلات أخرى كانت ترد في ذهني ، بين حين وآخر أثناء كتابتي لهذا البحث .
عادة ما كنت أطرح ما توصلت إليه شفاها أمام الآخرين ، وغالبا ما كانت أفكاري تُجابه بالمعارضة أحيانا بعلم وأحيانا من غير علم ، وغالبا ما كان النقاش يأخذ وقتا طويلا ، وكان هناك الكثير ممن يرغبون بالمعرفة ، كل حسب دوافعه وأسبابه الخاصة ، وكانت الأغلبية تفاجأ بما أطرحه من أفكار ، فالقناعات الراسخة لدى الأغلبية ، مما سمعوه من الناس أو وجدوه في الكتب ، والواقع الذي يرونه بأم أعينهم يخالف بصريح العبارة ما أذهب إليه .
والمشكلة أن الأمر جدّ خطير ، فالواقع الجديد والمفاجئ الذي سيفرض نفسه بعد عدة شهور ، عندما يأتي أمر الله ولا ينطق الحجر والشجر بشيء ! كما كانوا يعتقدون سيوقع الناس في الحيرة والارتباك ، لتتلاطم الأفكار والتساؤلات في الأذهان تلاطم الموج في يوم عاصف ؛ ما الذي جرى ؟ وما الذي يجري ؟ وما الذي سيجري ؟
لذلك وجدت نفسي ملزما بإطلاع الناس على ما تحصّلت عليه ، وعلى نطاق أوسع من دائرة الأقارب والزملاء . وبالرغم من محدودية قدراتي وتواضعها إلا أني حاولت جاهدا ، أن أصهر كل ما توصلت إليه مما علّمني ربي في بوتقة واحدة . تمثّلت في هذا الكتاب الذي بين أيديكم ، في أول محاولة لي للكتابة ، كمساهمة متواضعة في الدعوة إلى الله ونصرة لكتابه الكريم قبل أن يوضع على المحك ، عندما يتحقّق أحد أعظم الأنباء المستقبلية بشكل مخالف ، لما اعتادوا أن يسمعوه من آراء وتفسيرات كثرت في الآونة الأخيرة ، تتناول ما تُخبر عنه سورة الإسراء من إفساديّ بني إسرائيل .
كما وحاولت جاهدا أن أقدم هذا الكتاب في أسرع وقت ممكن ، بعد أن تأخرت سنتين وأكثر شغلتني فيها مشاكل الحياة الدنيا ومصائبها ، عن إخراج هذا الكتاب إلى حيّز الوجود ، ومن ثم لأسعى لإيصاله إلى أكبر عدد من أمة الإسلام ، لعله يجد فيهم من يلق السمع وهو شهيد .
فإن أصبت فمن الله ، وإن أخطأت فمن نفسي ، ولا حول ولا قوة إلا بالله
خالد عبد الواحد
20 / 07 / 2001 ـ 29 / 04 / 1422
قال تعالى
( فَبَشِّرْ عِبَادِ ، الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ ، فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ )
( الزمر ) __________________
وقد قمنا بتقسيم الكتاب إلى 3 أجزاء بكل جزء العديد من الصفحات القصيرة لتسهيل مطالعتها .
فهرس الجزء الأول
من كتاب - نهاية إسرائيل وأمريكا
فهرس الجزء االثاني
من كتاب - نهاية إسرائيل وأمريكا
فهرس الجزءالثالث والأخير
من كتاب - نهاية إسرائيل وأمريكا
#####