المتاحف في فلسطين/ متحف جامعة الخليل / المتحف التعليمي
متحف جامعة الخليل
تأسس متحف جامعة الخليل في عام 2010، يقع في قلب مدينة الخليل، ويحتوي على مواد أثرية متنوعة منها آنية فخارية تعود إلى العصور البرونزية المبكرة والمتوسطة والحديثة، وكذلك على توابيت فخارية تعود إلى العصر الروماني في فلسطين، وعلى قطع أثرية تعود للعصر الحجري النحاسي، وقطع من العملة الرومانية والبيزنطية، وعلى معصرة زيتون بيزنطية. وتحوي قاعة العرض الرئيسة على مجموعة مهمة من القطع الأثرية، التي تمثل عدة حقب حضارية توالت على فلسطين، من بينها تماثيل للإله "عشتار"، وقطع نقدية قديمة ومتنوعة، وتوابيت وغيرها.
وتم تقسيم المعروضات في المتحف حسب التاريخ التي تعود إليه إلى:
- معروضات تعود إلى عصور ما قبل التاريخ.
- معروضات العصور التاريخية الأولى، حيث تظهر مقتنيات دويلات المدن والممالك، بدءًا من العصور البرونزية، وحتى العصور الحديدية.
- قطع تعود إلى الحقبة الكلاسيكية، كالعصر اليوناني، والروماني، والبيزنطي.
- معروضات تمثل فلسطين في العصور الإسلامية.
- مسكوكات من فلسطين تمثل مراحل زمنية مختلفة، بدءا بالنقود اليونانية.
وتم تخصيص قسم من المتحف، للمعروضات الحجرية التي تمثل عصورا مختلفة ومتعاقبة، وفي مدخل المتحف تم وضع حجر "بد" كبير، استخدم في عصر الزيتون.
ويحوي المتحف مكتبة متخصصة بالآثار، تشمل مجموعة من المصادر والمراجع الأثرية والتاريخية والدراسات والأبحاث المتعلقة بالحضارات القديمة.
المتحف التعليمي / قلقيلية
يعتبر المتحف التعليمي في متنزه وحديقة حيوانات بلدية قلقيلية من الروائع الفنية النادرة في الحديقة؛ وقد بدأ العمل على إنشائه منذ العام 2005؛ حبث بني على الطراز الكنعاني القديم. ومن خلال هذا البناء التعليمي تم دمج الماضي بالحاضر جامعاً العلم بالفن؛ حيث يوجد به ثلاثة متاحف وهي:
متحف الأحياء، وفيه يوجد الكثير من الحيوانات والطيور والزواحف المحنطة، إضافة إلى المجسمات التعليمية والبوسترات والمعلومات التي تفيد بالدرجة الأولى طلاب المدارس والمتعلمين. ويميز هذا المتحف الزرافة الضخمة المحنطة في وسطه.
المتحف الثاني وهو "المتحف الزراعي"، ويوجد به مجموعة ضخمة من النباتات العشبية المجففة الموجودة في فلسطين، مع الشرح المفصل عن كل منها. ويتوسطه مجسم لبئر ماء قديم يحكي طرق إنشاء آبار المياه واستعمالها بفلسطين.
أما "مملكة النحل" والتي تتصدر الواجهة الداخلية للمتحف، فقد وضع بها كل ما يتعلق بعلم النحل والعسل، وتم تجهيزه بأسلوب علمي.
أما المتحف الثالث والأخير فهو "متحف الجيولوجيا والفضاء"، ويتميز بمحتوياته الفريدة ومجسماته الرائعة، كمجسم البركان الذي يطلق الحمم البركانية، ومجسم الديناصور الضخم، ومجسم مكوك الفضاء ديسكفري، إضافة إلى موجودات المتحف النادرة، كالأحافير التي يصل عمرها إلى أكثر من 65 مليون سنة.
أما الساحة الخارجية والتي تم تطعيمها بشلالات مياه، فهي غاية في الجمال، تضفي الراحة النفسية للزوار عند الجلوس حولها.
كما تم تجهيز مدرسة طبيعية أخرى للمهتمين بعلم النباتات، حيث تم بناء مدرج تعليمي زرع به كمية من النباتات الحية التي تعيش في فلسطين.
وهناك أيضًا المركز الطبي الفلسطيني، الذي يهتم بعلاج الحيوانات والطيور والزواحف التي تعيش في الحياة البرية، حيث يتم إعادتها إلى الطبيعة بعد أن تتماثل للشفاء. ويوجد مختص يلقي محاضرة على الزائرين، يشرح فيها بالتفصيل عن الحياة البرية في فلسطين، والحيوانات التي انقرضت، والحيوانات المعرضة للانقراض، وكيفية حمايتها.
متحف جامعة الخليل
تأسس متحف جامعة الخليل في عام 2010، يقع في قلب مدينة الخليل، ويحتوي على مواد أثرية متنوعة منها آنية فخارية تعود إلى العصور البرونزية المبكرة والمتوسطة والحديثة، وكذلك على توابيت فخارية تعود إلى العصر الروماني في فلسطين، وعلى قطع أثرية تعود للعصر الحجري النحاسي، وقطع من العملة الرومانية والبيزنطية، وعلى معصرة زيتون بيزنطية. وتحوي قاعة العرض الرئيسة على مجموعة مهمة من القطع الأثرية، التي تمثل عدة حقب حضارية توالت على فلسطين، من بينها تماثيل للإله "عشتار"، وقطع نقدية قديمة ومتنوعة، وتوابيت وغيرها.
وتم تقسيم المعروضات في المتحف حسب التاريخ التي تعود إليه إلى:
- معروضات تعود إلى عصور ما قبل التاريخ.
- معروضات العصور التاريخية الأولى، حيث تظهر مقتنيات دويلات المدن والممالك، بدءًا من العصور البرونزية، وحتى العصور الحديدية.
- قطع تعود إلى الحقبة الكلاسيكية، كالعصر اليوناني، والروماني، والبيزنطي.
- معروضات تمثل فلسطين في العصور الإسلامية.
- مسكوكات من فلسطين تمثل مراحل زمنية مختلفة، بدءا بالنقود اليونانية.
وتم تخصيص قسم من المتحف، للمعروضات الحجرية التي تمثل عصورا مختلفة ومتعاقبة، وفي مدخل المتحف تم وضع حجر "بد" كبير، استخدم في عصر الزيتون.
ويحوي المتحف مكتبة متخصصة بالآثار، تشمل مجموعة من المصادر والمراجع الأثرية والتاريخية والدراسات والأبحاث المتعلقة بالحضارات القديمة.
المتحف التعليمي / قلقيلية
يعتبر المتحف التعليمي في متنزه وحديقة حيوانات بلدية قلقيلية من الروائع الفنية النادرة في الحديقة؛ وقد بدأ العمل على إنشائه منذ العام 2005؛ حبث بني على الطراز الكنعاني القديم. ومن خلال هذا البناء التعليمي تم دمج الماضي بالحاضر جامعاً العلم بالفن؛ حيث يوجد به ثلاثة متاحف وهي:
متحف الأحياء، وفيه يوجد الكثير من الحيوانات والطيور والزواحف المحنطة، إضافة إلى المجسمات التعليمية والبوسترات والمعلومات التي تفيد بالدرجة الأولى طلاب المدارس والمتعلمين. ويميز هذا المتحف الزرافة الضخمة المحنطة في وسطه.
المتحف الثاني وهو "المتحف الزراعي"، ويوجد به مجموعة ضخمة من النباتات العشبية المجففة الموجودة في فلسطين، مع الشرح المفصل عن كل منها. ويتوسطه مجسم لبئر ماء قديم يحكي طرق إنشاء آبار المياه واستعمالها بفلسطين.
أما "مملكة النحل" والتي تتصدر الواجهة الداخلية للمتحف، فقد وضع بها كل ما يتعلق بعلم النحل والعسل، وتم تجهيزه بأسلوب علمي.
أما المتحف الثالث والأخير فهو "متحف الجيولوجيا والفضاء"، ويتميز بمحتوياته الفريدة ومجسماته الرائعة، كمجسم البركان الذي يطلق الحمم البركانية، ومجسم الديناصور الضخم، ومجسم مكوك الفضاء ديسكفري، إضافة إلى موجودات المتحف النادرة، كالأحافير التي يصل عمرها إلى أكثر من 65 مليون سنة.
أما الساحة الخارجية والتي تم تطعيمها بشلالات مياه، فهي غاية في الجمال، تضفي الراحة النفسية للزوار عند الجلوس حولها.
كما تم تجهيز مدرسة طبيعية أخرى للمهتمين بعلم النباتات، حيث تم بناء مدرج تعليمي زرع به كمية من النباتات الحية التي تعيش في فلسطين.
وهناك أيضًا المركز الطبي الفلسطيني، الذي يهتم بعلاج الحيوانات والطيور والزواحف التي تعيش في الحياة البرية، حيث يتم إعادتها إلى الطبيعة بعد أن تتماثل للشفاء. ويوجد مختص يلقي محاضرة على الزائرين، يشرح فيها بالتفصيل عن الحياة البرية في فلسطين، والحيوانات التي انقرضت، والحيوانات المعرضة للانقراض، وكيفية حمايتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق