نتلبع: تاريخ اليهودية يفضحه يهود مرتدون - 2 -
2ً ـ يذكر اليهود المرتدون الآخرون في إفاداتهم، أنَّ اليهود
يستخدمون ثلاث وسائل من أجل مساعدة مخاض المرأة أثناء الولادة، الوسيلة
الأولى: يقف الزوج على باب الغرفة، ويقرأ الفصل الرابع والخمسين للنبي
اسحق. والوسيلة الثانية: يأتي بخمسة كتب موسوية من الكنيس، والوسيلة
الثالثة: يقدمون للمرأة أثناء المخاض دماً مجففاً، ويؤكد الكثيرون أنَّ
الدم هو دم طفل مسيحي، وتؤكد على ذلك المقبوسات التالية من الكتب اليهودية،
حيث تؤكد أن إضافة الدم الإنساني إلى الطعام مسموحة من أجل الشفاء من
الأمراض.
وكما أكدت محاضر القضايا الجنائيّة في محافظة مينسك (عاصمة روسيا البيضاء) عام 1833، حيث أكدت، كما أسلفنا أعلاه، السيدة فيوكلا سيليزنيوفا، أنَّ اليهودي المدعو سابونيا طلب منها أن تحضر لـه دماً، ولو قطرات محدودة من الدم، من خنصر فتاة، من أجل مساعدة اليهودية أثناء مخاض الولادة.
وبهذا فإنَّ سبب تناول اليهود المتعصبين، إلى درجة التوحش، للدم المسيحي، بالإضافة إلى ما سبق يتلخص فيما يلي: أنَّ السيد يسوع المسيح المخلص، قال لتلاميذه: "هذا هو جسدي، هذا هو دمي".
وعلى قولـه هذا أسس سر تناول الجسد المقدس، على أنه جسد ودم السيّد المسيح، ومن أجل تشويه وتزوير هذا العمل المقدس، يقوم اليهود المتعصبون من طائفة "خاصيد". بخلط الدم المسيحي، من ضحاياهم القتلى، ويحضرون القربان الممزوج بالدم، ويقولون: سنأكل دمهم وجسدهم كما أمرنا النبي "فالاآم" لقد كتب أدباء كثيرون عن هذا العمل خلال القرنين الماضيين، وفضحوا قتل اليهود للأطفال المسيحيين الأبرياء، بعد تعذيبهم، من أجل استخدام دمهم في تحضير القربان، نذكر فيما يلي: بعض الأسماء والحالات والأمثلة، من روسيا وبولونيا، وبهذا، فإن أكثر من ثلاثين كاتباً تحدثوا عن هذا الموضوع في أوقات مختلفة، وقدموا أمثلة كثيرة، من بلاد متعددة وفي أزمنة مختلفة، تحدث الكتّاب عن التعاليم السرية لليهود، وعن مضمون وهدف وخطورة هذا الطقس اللا إنساني، وأثبتوا أنَّ هذا الطقس بالفعل قائم، تحدث أحد (اليهود، بعد أن ارتد عن اليهودية، واسمه برينتس، وأكد وجود هذا الطقس المتوحش، ولكن بشكل سري حتى بين اليهود أنفسهم)، أي سري حتى أنَّ بعض اليهود لا يعرفونه.
يتبع
وكما أكدت محاضر القضايا الجنائيّة في محافظة مينسك (عاصمة روسيا البيضاء) عام 1833، حيث أكدت، كما أسلفنا أعلاه، السيدة فيوكلا سيليزنيوفا، أنَّ اليهودي المدعو سابونيا طلب منها أن تحضر لـه دماً، ولو قطرات محدودة من الدم، من خنصر فتاة، من أجل مساعدة اليهودية أثناء مخاض الولادة.
وبهذا فإنَّ سبب تناول اليهود المتعصبين، إلى درجة التوحش، للدم المسيحي، بالإضافة إلى ما سبق يتلخص فيما يلي: أنَّ السيد يسوع المسيح المخلص، قال لتلاميذه: "هذا هو جسدي، هذا هو دمي".
وعلى قولـه هذا أسس سر تناول الجسد المقدس، على أنه جسد ودم السيّد المسيح، ومن أجل تشويه وتزوير هذا العمل المقدس، يقوم اليهود المتعصبون من طائفة "خاصيد". بخلط الدم المسيحي، من ضحاياهم القتلى، ويحضرون القربان الممزوج بالدم، ويقولون: سنأكل دمهم وجسدهم كما أمرنا النبي "فالاآم" لقد كتب أدباء كثيرون عن هذا العمل خلال القرنين الماضيين، وفضحوا قتل اليهود للأطفال المسيحيين الأبرياء، بعد تعذيبهم، من أجل استخدام دمهم في تحضير القربان، نذكر فيما يلي: بعض الأسماء والحالات والأمثلة، من روسيا وبولونيا، وبهذا، فإن أكثر من ثلاثين كاتباً تحدثوا عن هذا الموضوع في أوقات مختلفة، وقدموا أمثلة كثيرة، من بلاد متعددة وفي أزمنة مختلفة، تحدث الكتّاب عن التعاليم السرية لليهود، وعن مضمون وهدف وخطورة هذا الطقس اللا إنساني، وأثبتوا أنَّ هذا الطقس بالفعل قائم، تحدث أحد (اليهود، بعد أن ارتد عن اليهودية، واسمه برينتس، وأكد وجود هذا الطقس المتوحش، ولكن بشكل سري حتى بين اليهود أنفسهم)، أي سري حتى أنَّ بعض اليهود لا يعرفونه.
يتبع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق